100035211524553%3A100035211524553%3A1568928333 meta 100035211524553%3A100035211524553 meta content='' property='fb:admins'/> طب وصحه عامه: حصيات الكلية

إعلان

الاثنين، 21 أكتوبر 2019

حصيات الكلية



حصيات الكلية


عند  الشك في وجود حصات  كلوية يفضل مرأجعة الطبيب  للخضوع لبعض الفحوصات والإجراءات التشخيصية

مراجعة  الطبيب المختص:

قد يطرح طبيبك عليك عددًا من الأسئلة، مثل:

متى بدأت أعراضك؟
هل أعراضك مستمرة أم عرضية؟
ما مدى شدة الأعراض التي تعانيها؟
ما الذي قد يحسن من أعراضك، إن وُجد؟
ما الذي يجعل أعراضك تزداد سوءًا، إن وُجد؟
هل أصيب أي فرد آخر من عائلتك بحصوات الكلى

ماهو  الجهاز  البولي:
الجهاز البولي هو الجهاز المسؤول عن إنتاج البول في الجسم وتوصيله إلى خارج الجسم. يتركب جهاز البول من الكليتين، القنوات التي توصل الكليتين بالمثانة (الحالب - Ureter)، المثانة (Urinary bladder)، والقناة الموصلة من المثانة إلى خارج الجسم (الإحليل - Urethra).



من المرجح عدم الشعور بأي ألم عند عبور الحصى من خلال المثانة. ولكن من الممكن أن تكون هذه العملية مصحوبة بظهور ألم حاد وأن تؤدي إلى ظهور أعراض أخرى.


أعراض حصى الكلى
 في أغلب  الحالات، لا تظهر اعراض حصى الكلى، طالما بقيت الحصى في الكليتين، فإنها لا تسبب أي ألم. لكنها قد تسبب ظهور ألم مفاجئ وحاد عند تحركها إلى خارج الكليتين باتجاه المثانة.

يجب التوجه لتلقي العلاج الطبي الفوري في حالة الشك بوجود حصى في الكليتين، كلتيهما أو إحداهما.


يجب الانتباه إلى ظهور ألم مفاجئ وحاد في أحد جانبي الجسم، في تجويف البطن، في الأربية (groin)، أو في حالة ميل لون البول إلى الأحمر أو الوردي. إضافة إلى ذلك، من الممكن أن يشعر المرء بالغثيان وأن يعاني من القيء.

أسباب وعوامل خطر حصى الكلى
تتكون الحصى في الكليتين نتيجة لتغيرات في المستويات الطبيعية، السليمة، للسوائل، الأملاح، المعادن ومركبات أخرى يحتوي عليها سائل البول.

ماذا يحدث عند تكون الحصى في الكلى؟
هل اصاب ثانية بحصى الكلى؟
ما الذي يزيد من مستوى خطر الاصابة بحصى الكلى؟
ما الذي يزيد من مستوى خطر الاصابة بحصى الكلى؟
هل اصاب ثانية بحصى الكلى؟
المسبب الأساسي لتشكل الحصى في الكليتين هو استهلاك كميات غير كافية من السوائل.

يجب الحرص على شرب الماء بكميات كافية من أجل المحافظة على صفاء سائل البول (ما بين 8 - 10 كؤوس من الماء يوميا، تقريبا). بعض الأشخاص معرضون أكثر من غيرهم لتكوّن الحصى في الكليتين لديهم، وذلك جراء حالات طبية معينة أو جراء ميل عائلي/ وراثي.

يمكن أن تتكون الحصى في الكليتين على أساس وراثي. في حالة تعرض أشخاص آخرين في العائلة نفسها إلى الإصابة بحصى الكلى، فمن المرجح أن يصاب بها آخرون من أفراد العائلة، أيضا.

تشخيص حصى الكلى


فحص الدم. قد تبين اختبارات الدم أن لديك الكثير من الكالسيوم أو حمض اليوريك في الدم. تساعد نتائج اختبارات الدم على مراقبة صحة الكلى لديك، وقد تدفع طبيبك إلى الفحص عن الحالات الطبية الأخرى.
فحوص البول. قد يبين الفحص عن طريق جمع البول لمدة 24 ساعة أنك تستخرج الكثير من المعادن التي تشكل الحصوات أو القليل من المواد التي تمنع تكوّن الحصوات. لهذا الفحص، قد يطلب منك الطبيب أن تجري اختبارين جمع البول ليومين متتاليين.
التصوير. قد توضح اختبارات التصوير الطبي وجود حصوات الكلى في الجهاز البولي. تتراوح الخيارات بدءًا من التصوير البسيط للبطن بالأشعة السينية، وهو نوع يمكن أن يتعذر عليه إيجاد حصوات الكلى الصغيرة، وصولاً إلى التصوير المقطعي المحوسب (CT) السريع أو ذي الطاقة الثنائية، والمحتمل له أن يُظهر الحصوات .

كما تشمل خيارات التصوير الأخرى الفحص بالموجات الصوتية والاختبارات غير الباضعة والتصوير الوريدي للجهاز البولي، والذي يتضمن حقن وريد الذراع بصبغة والتصوير بالأشعة السينية (صورة الحويضة الوريدية) أو التصوير المقطعي المحوسب (التصوير المقطعي المحوسب للجهاز البولي) بينما تنتقل الصبغة عبر الكلى والمثانة.

كما قد يحتاج المرء، في مثل هذه الحالة، إلى الخضوع لفحوصات إضافية أخرى، وخاصة عند اكتشاف وجود أكثر من حصى واحدة لديه، أو إذا ما تبين أن في عائلته تاريخا طبيا من الإصابة بحصى الكليتين. في سبيل تحديد المسبب لتكون الحصاة في الكليتين، قد يوصي الطبيب بإجراء فحوص دم معينة، إضافة إلى تجميع البول لمدة 24 ساعة. هذه الفحوصات تساعد الطبيب المعالج في تحديد ما إذا كان الشخص المفحوص معرض للإصابة بحصى الكليتين في المستقبل أيضا.

لا تسبب حصى الكليتين، بشكل عام، ظهور الألم. إذا ما كان هذا هو الحال لدى شخص ما، فمن المحتمل أن يتم اكتشاف إصابته بحصى الكليتين خلال إجرائه فحوصات لمعالجة مشكلة طبية أخرى يعاني منها.

علاج حصى الكلى
في معظم حالات حصى الكلى، قد يطلب الطبيب المعالج أن تتم معالجة المريض في بيئته المنزلية. فهو يستطيع تناول مسكّنات الأوجاع، إضافة إلى الحرص على شرب كميات كافية من الماء والسوائل الأخرى، وذلك لمنع إصابته بالجفاف. وقد يصف له الطبيب المعالج أدويه من شأنها أن تساعد في خروج الحصاة من الجسم.

عندما تكون الحصى كبيرة جدا، نسبيا، بحيث لا يمكن أن تخرج من تلقاء نفسها، أو في حالة كون الحصى عالقة في داخل المسالك البولية، فمن الممكن أن يحتاج إلى علاج إضافي. شخص واحد، أو اثنان، فقط من بين كل 10 حالات إصابة بحصى الكلى، لا يمكن معالجتهم بالوسائل المنزلية البسيطة.

يعتمد علاج حصى الكلى الطبي الأكثر شيوعا على الموجات الصوتية، وتسمى هذه الطريقة العلاجية "تفتيت الحصاة بالموجات الصادمة من خارج الجسم" (Extracorporeal shock wave lithotripsy - ESWL). يقوم هذا العلاج بتفتيت الحصى في الكليتين محولا إياها إلى فتات صغيرة جدا، بواسطة الموجات فوق الصوتية أو الموجات الصادمة. تكون هذه الفتات صغيرة جدا إلى درجة أنها تستطيع العبور في الجهاز البولي لتخرج من الجسم، من ثم، بواسطة سائل البول.

في حالات أخرى، قد يحتاج طبيب الجهاز البولي (urologist) إلى إخراج الحصى في إطار عملية جراحية، أو بواسطة إدخال دعامة (stint) إلى داخل المثانة بغية إبقاء ممر مفتوح يسمح بعبور الحصى من خلال المثانة.

الوقاية من حصى الكلى

الحرص على شرب كميات كافية من السوائل. يجب محاولة شرب كميات كافية من الماء، ما يقارب الـ  8 - 10 كؤوس يوميا، وذلك بهدف المحافظة على صفاء سائل البول. يجب محاولة زيادة كميات الشراب التي يتناولها، ببطء وبشكل تدريجي، ربما عن طريق إضافة كأس واحدة من الماء كل يوم حتى الوصول إلى الهدف، وهو 8 - 10 كؤوس يوميا.
الحرص على تغيير النظام الغذائي. هذا الأمر قد يساعد، لكن النتيجة منوطة بالمسبب الأساسي لتكون الحصى في الكليتين.
العلاجات البديلة
في حالة الإصابة بأوجاع شديدة جدا، فهذا يدل على أن إحدى الحصاة تسدّ مجرى البول، أو على وجود تلوث (التهاب) في المسالك البولية.

في كلتا الحالتين أعلاه، يوصي الطبيب المعالج بتناول علاج طبي (دوائي).

بدائل العلاج المتاحة هي:

المعالجة بالموجات الصوتية - "تفتيت الحصاة بالموجات الصادمة من خارج الجسم" (Extracorporeal shock wave lithotripsy - ESWL).
تنظير الحالب (Ureteroscopy)
تؤخذ بعين الاعتبار العديد من العوامل، مثل:

حجم الحصى، موقعها في مجاري البول، الوضع الصحي العام والعديد من العوامل المختلفة الأخرى، لتحديد العلاج الأفضل والأكثر نجاعة للحالة الفردية العينية، ولتحديد ما إذا كان من المفضل إجراء عملية تفتيت للحصى في الكليتين أو إخراجها بواسطة الجراحة .
مواضيع  ذات علاقة
21/10/2019

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

������ �����

خدمات  طبيه https://www.cut-titles.com/Y4ZR